يرى الاسلامي ان المشابه له في الفكر من غير قوميته او قبيلته اقرب اليه من أبناء قومه او قبيلته وهذا ما يزعج القوميين والقبليين لانهم يضرب اساس فكرتهم ... يمكن تجاوز الفكرة عبر طرح فكرة انسانية ولكن ستتم معاداتها ايضا من كل المتدينين والقوميين والقبليين ... السبب في ذلك ان كل هؤلاء يرون أديولوجيتهم متفردة وغير قابله للمشاركة ... وهو وهم قاتل ... لم لا ينظر لكل هذه المستويات بشكل تكاملي عبر دوائر تبدأ من الأسرة وتنتهي بكل الجنس البشري ... في نظري ذلك هو الطبيعي والمعقول ... كل ذلك على المستوى الفكري اما المستوى السياسي فلن ينفع فيه اي اصلاح لانه مجرد أطماع يتم تغليفها بغلاف من الكلام المنمق !!!
ي.أ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق