ينطلق
البحث العلمي والفلسفي من أسئلة ليتم الوصول الى الاجابة بعد سلوك أحد مناهج البحث
العلمي ... بينما ينطلق صاحب الأيدولوجيا من الاجابة التي هي حاضره لديه مسبقا
ليبحث عن أسئلة أو مبررات لهذه الاجابة ... في الأوساط الأكاديمية المحترمة من ثبت
عليه هذا التدليس يوصم ولا يتم الرجوع او الاستشهاد بأي من أبحاثه مهما كان عالما
... ان دستور العلماء في كل العلوم الطبيعية منها والانسانية هي تلك القاعدة
الذهبية التي تقول (ان كنت ناقلا فالصحة .. وإن كنت مدعيا فالدليل) ... غير ذلك هو
مجرد هراء يلبس رداء العلم !!!
ي.أ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق